أجبر الوباء منزل النساء بباريس بتكييف النشاطات مع الوضع الحالي، كالعمل عن بعد والمناوبة عبر الهاتف وكذلك محاضرات واجتماعات بالاتصال عن بعد، لاستمرار النشاطات المعتادة. تطلبت هذه التغيرات بعض التكاليف (حواسيب، برامج، حاسوبية، هواتف ذكية) لكي يستطيع الموظفين وأعضاء الجمعية العمل في ظروف حسنة.
نظم كذلك منزل النساء بباريس دعم مادي أمام طلبات هامة من قبل نساء في حالات صعبة (مساعدة غذائية، مواد الرضع، تعبئة الهواتف، أقنعة صحية)، ونظم كذلك مجموعات محلية للتضامن.