|
تنمية وتقوية الاجراءات لمكافحة العنف ضد النساء
يهدف منزل النساء بباريس إلى استقبال بنظرة نسوية في جو تضامني ومخصص للنساء، كل اللواتي في حاجة إلى معلومات ودعم. وتقوم الجمعية أيضا بتنظيم نشاطات جماعية…
يهدف منزل النساء بباريس إلى استقبال بنظرة نسوية في جو تضامني ومخصص للنساء، كل اللواتي في حاجة إلى معلومات ودعم. وتقوم الجمعية أيضا بتنظيم نشاطات جماعية التي تحفز التبادلات، واتدخل النساء والوصول إلى حقوقهن.
تهدف المنحة إلى تقوية عمل الMDF وعمل المدربات، مع استقبال معزز و إتباع أفضل للمشاركات. كما يتعلق أيضا بإدامة مناوبة "تجرؤوا التحدث!" للنساء ضحايا العنف، وبتطوير النشاطات معهن، ومواصلة الورشات الجماعية حول كيفية الوصول إلى الحقوق والدعم النفسي للنساء ضحايا العنف.
|
|
|
منزل النساء بباريس
أجبر الوباء منزل النساء بباريس بتكييف النشاطات مع الوضع الحالي، كالعمل عن بعد والمناوبة عبر الهاتف وكذلك محاضرات واجتماعات بالاتصال عن بعد، لاستمرار…
أجبر الوباء منزل النساء بباريس بتكييف النشاطات مع الوضع الحالي، كالعمل عن بعد والمناوبة عبر الهاتف وكذلك محاضرات واجتماعات بالاتصال عن بعد، لاستمرار النشاطات المعتادة. تطلبت هذه التغيرات بعض التكاليف (حواسيب، برامج، حاسوبية، هواتف ذكية) لكي يستطيع الموظفين وأعضاء الجمعية العمل في ظروف حسنة.
نظم كذلك منزل النساء بباريس دعم مادي أمام طلبات هامة من قبل نساء في حالات صعبة (مساعدة غذائية، مواد الرضع، تعبئة الهواتف، أقنعة صحية)، ونظم كذلك مجموعات محلية للتضامن. |
|
|
هيا لنتحدث
" هيا لنتحدث" هي مُداومة للإصغاء بخصوص العنف المُمارس على البنات والنساء الذي يواجِهنَه في حياتهن العاطفية أو داخل العائلة، أو في مجال الصداقة، و…
" هيا لنتحدث" هي مُداومة للإصغاء بخصوص العنف المُمارس على البنات والنساء الذي يواجِهنَه في حياتهن العاطفية أو داخل العائلة، أو في مجال الصداقة، و مُحيطهن القريب أو في الشارع، و في الدراسةـ أو العمل... و هي مُداومة مجانية، غُفْل وسِريَة للشابات في سن بين 18 و 25 سنة. و سيُدعم المشروع بالأعمال التالية: ـ في مجال الإصغاء، حضور خبيرة نفسية عيادية، و مُصغية نسوية مُدرَبة على التعامل مع العنف؛ ـ أعمال تنشيط ورشات جماعية للتوعية في نوادي البنات، و مراكز الإيواء، و المؤسسات... ـ توعية المُحترفين ( مساعِدات اِجتماعيات، أطباء عامين، و أطباء أطفال، خبراء نفسيين، و العاملينبالمراكز الطبية ـ النفسية و مراكز الأمومة و الطفولة، والمستشفيات، والأطباء المدرسيين). |
|