أنيما 2005 جمعية لتقوية حقوق النساء

مشروع "المشاركة في شبكة Women in black " يتضمن لقاءات نسائية بدوليتشي وبعشرة دائرات منطقة زفورنيك وسريبرينيكا، وورشات للنضال من أجل السلم، ولقاءات إقليية "أمهات من أجل السلم التضامني" تجمع ناجيات الحرب. وكذلك محاضرات وعروض أفلام حول تجارب النساء والنضال ضد القهر. والمشاركة في اجتماعات شبكة النساء بالأسود، وانشاء مكتبة لنساء دولتشي وللدائرة النسائية للقراءة. 

حددت جمعية " أنيما 2005، التي أسست في 2006 لنفسها هدفاً أساسياً وهو مساعدة النساء ضحايا صدمات الحروب، و الشبان والأطفال. إضافة إلى ذلك، انخرطت الجمعية في تحليل أسباب التمييز ضد النساء و هذا للتخفيف من آثاره السلبية، و تطوير المقاولة بين النساء في المنطقة، و تنظيم ملتقيات، و ورش إبداعية و محاضرات لترقية تطور التعدد الثقافي.  
مشروع " المشاركة في شبكة نساء في سواد و أنشطة أخرى  تشتمل على: 
 عقد لقاءات منتظمة، مرتين في الشهر، لنساء " دوليتشي" و نساء 10 قرى في ناحية " زفورنيك" •
لتبادل الحديث حول تجارب النساء. 
 تنشيط ورشات لترقية حقوق النساء، و التضامن البيثقافي، و نشاط النساء من أجل السلم، و التطرف •
الديني...
 المشاركة في لقاء جهوي ( نظم في " بلغراد"، في أفريل 2019، ضم نساء ضحايا جرائم الحرب في البوسنة، •
كرواتيا، و صربيا. 
 
 
 تحقيق تأدية مسرحية " يو ماي دريم"، متبوعة بنقاش حول تاريخ تسعينيات القرن الماضي، بالاشتراك مع مُناضلات " •
 " نِساء في سَواد" ( ويمن إن بلاك)، في محل دار الحقوق الإنسانية في بلغراد. 
 تنظيم إقامة راحة لستة شهود من " ويمنْس كورْتْ" بالبوسنة و الهرسك.•
 المشاركة في  لقاءات شبكة " نساء في سواد".•
 تمويل تطوير مكتبة النساء. •

أنشِئَ " أنيما " مركز النساء و ثقافة السِلْم"، في 1996 في " كوتورْ". و تتمثل مُهمته في المساهمة في إنشاء مجتمع غير بطريركي، مُكون مِن أفراد أحرار من خلال  نشر ثقافة السلم و اللاعنف و ترقية مساواة النوع. 
 
 مشروع " تدعيم حركة الأمهات في مونينيغرو" يستهدف عرْضَ مُؤلَف " صوت الرَصيف ــ كفاح أمهات أطفال بعمر ثلاث سنوات وأكثر المحرومين من حقوقهم ( 2016 ــ 2018 ) " في مُدن " بيجيلوبوليي"، و " نيكْسيك" و بودغوريكا"، بالتركيز على حقوق الإنجاب، و تنشيط ملتقى، مُدته يوميْن، في " دار الفكر الحُر" بـ "كوتورْ" حول مواضوع " كهْنَنَة المجتمع، و تساوي الأنواع ( الجندر)، والنشاط النسوي" بمشاركة مُتدخلات من " شبكة نساءٌ في سَواد"  و تنظيم زيارات لأماكن الحرب.